مساحة إعلانية

السبت، 10 فبراير 2018

السبت، 10 فبراير 2018

الاسئلة الشائعة حول تنشيط الدماغ الاوسط

# ما هو تنشيط الدماغ الأوسط ولماذا نحتاج اليه ؟ 
الدماغ الأوسط هي منطقة صغيرة من الدماغ الذي تعمل كمركز التتابع للمعلومات البصرية والسمعية ، والحركية .
يقع منتصف الدماغ فوق جذع الدماغ ، وهي منطقة مسؤولة عن تصور المحفزات واللاتصالات اللاحقة مع نصفي الكرة الأيمن والايسر لمعالجة هذه المعلومات الادراكية ، عادة كجزء من المراكز الدماغية الدنيا ، # الدماغ الأوسط لا يخضع للوعي .
نحتاج الى تنشيط هذه المنطقة في المخ البشري لتوقظ ما يسمى الدماغ الثالث من اجل تحسين قدرات الدماغ البشري .
ان # تنشيط الدماغ الأوسط الموجود في مركز المخ ، يربط ويدمج وظائف كل جزء من الدماغ ، كما انه يسمح للعمل كل حقل من الدماغ ليظهر الوعي ، ان الدماغ الأوسط يعمل كنوع من برج السيطرة على الكائن البشري بأكمله وعلى الوعي البشري العميق ان # تنشيط الدماغ الأوسط يعلمنا كيفية الوصول اليه .
ماهو هذا البرنامج ؟ 
# تنشيط الدماغ الأوسط يجعل لديك تعلم بسرعة و تنشيط للذاكرة الفوتوغرافية وتعزيز سرعة عالية على القراءة وجعل التعلم المبكر متعة للأطفال الكسلى واولياء الأمور وتطوير ذكاءات متعددة التي هي الان متطلبات أساسية للتفوق في الالفية الجديدة .
هذا البرنامج هو دورة مدهشة تعزز قدرة طفلك على التعلم وتطلق العنان لإمكانات طفلك الخفية وراء الخيال .
ماهي فوائد حضور دورة تنشيط الدماغ الأوسط ؟
بعد حضور ورشة العمل ، سيكون لدى جميع الأطفال درجات مختلفة من التحسن في المجالات التالية : 
1- تعزيز الذاكرة .
2- زيادة التركيز 
3- تعزيز الثقة 
4- تعزيز الابداع 
5- إدارة العاطفة 
ماهي المادة العلمية وراء هذا البرنامج ؟
قام الدكتور ماكوتو شيشيدا بتكريس 40 عاما من حياته لاستكشاف قدرات الأطفال و التحقق من صحة ابحاثه من خلال انشاء أكثر من 450 مركز في جميع أنحاء اليابان والعالم .
هل يمكن ان يجعل تنشيط الدماغ الأوسط ابني عبقريا ؟ 
العبقرية هي ان يكون الشخص ذو قدرة فكرية استثنائية ، مع المهارات المبهرة والمواهب الطبيعية يمكن لطفلك الان ان يكون لديه القدرة على العمل في هذا المجال من خلال تفعيل وظيفة منتصف الدماغ ، ان كيفية ادخال العقل للعبقرية ناتج من التعلم واطلاق العنان للامكانات الخفية وبناء الثقة وتعزيز التركيز .

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ تنشيط الدماغ الأوسط الوكيل العام في الجزائر 2017 ©